Advertisements

ذكر وزير مالية فرنسا برونو لومير، اليوم (الاثنين)، أن البلاد ستشهد على الأرجح أسوأ تراجع اقتصادي لها منذ الحرب العالمية الثانية، وبما يفوق بكثير الانكماش بنسبة 2.2 في المئة، الذي شهدته في 2009 بعد الأزمة المالية العالمية.

ولفت “لومير” خلال جلسة عن بعد لمجلس الشيوخ، إلى أن تجاوز فرنسا معدل -2.2 في المئة المسجل في 2009. يوضح ذلك حجم الصدمة الاقتصادية التي تواجهها، وفقاً لـ”رويترز”.

وبينت تقديرات الحكومة الشهر الماضي في تحديث طارئ للموازنة، أن الاقتصاد سينكمش واحداً بالمئة هذا العام، لكنها تشير منذ ذلك الحين إلى أنه سيكون عليها مراجعة ذلك الرقم.

Advertisements