قصة اسلام عمر بن الخطاب , دعاة السماء العشرة هم الخلفاء الراشدون ، وصحابة الرسول الآخرون ، وقد تميزهم الله تعالى بشرف كونهم دعاة السماء ، الذين جمعهم الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث واحد ، فقال. “أبو بكر في الجنة وعمر”. في الجنة وعلي في الجنة وعثمان في الجنة وطلته في الجنة والزبير في الجنة وعبد الرحمن بن عوف في الجنة وسعد بن أبي وقص في الجنة وسعيد بن زيد بن عمر بن نافل والجنة وأبو عبيدة ، ابن الجراح في الجنة.
قصة اسلام عمر بن الخطاب؟
تعتبر قصة إسلام عمر بن الخطاب عمر بن الخطاب ثاني دعاة الجنة ، ويعتبر عمر بن الخطاب شخصية قوية ، ولقب فاروق لعدالة الحق وقدرته على التمييز. بين الصواب والخطأ ، وكان عمر بن الخطاب بعيدًا عن الإسلام وتعاليمه ، وعاش حياة الجهلاء عبادة الأصنام وشرب الخمر ، وكان من أغنى قريش ثراءً ، وحين صلى الرسول عليه الصلاة والسلام. في مكة كره عمر بن الخطاب وذهب إليه وكان ذاهبًا إليه ليخاطبه ويحذره من الإسلام ، ويحذر عنه ، ويحذره ، وعندما صلى الرسول عليه الصلاة والسلام بمكة ، عمر. ابن الخطاب يكره الإسلام وكان ذاهبًا إليه. في يوم من الأيام أراد عمر قتل النبي عندما ضرب أبو جهل النبي ، فغضب عم الرسول ، وأعلن إسلامه ، ثم ضربه أبو جهل ، وعندما عرف عمر بن الخطاب أراد أن ينتقم لأبي جهل. فذهب لينتقم لأبي جهل ، فذهب سريعًا واشتهر بقتله ، وفي طريقه وجد نعيم بن عبد الله وسأله إلى أين يذهب عمر ، فقال أريد أن أقتل محمدًا ، فقال له: شقيقته وزوجها أعلنا إسلامهما ، فغضب على أخته ، فضربها وضربها ، قال: “الدم” ما تقول. كنا نقرأ القرآن وأراد أن يقرأ القرآن ، فقالت أخته فاطمة: لا بد أن تكون طاهرًا فذهب وغسل وقرأ أولى آيات سورة طه فذهل ، نزلت آيات في قلبه فبدأ يبكي فذهب على الفور إلى الرسول ليشتم إسلامه “.
التعليقات